يبدو أن عيد الأضحى هذا العام سيحمل بشرى سارة للتونسيين، حيث أكد أنور الحراثي، عضو المكتب التنفيذي بالاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، أن الأضاحي ستكون متوفرة بكميات كافية، مما يلغي الحاجة إلى الاستيراد من الخارج.
وأوضح الحراثي، في تصريح لإذاعة موزاييك اليوم الثلاثاء، أن التقديرات تشير إلى وجود أكثر من 950 ألف رأس من الأضاحي، وهو عدد يكفي لتغطية الطلب المحلي. كما أشار إلى أن هذا الموسم يبدو أفضل من سابقه، وذلك بفضل ارتفاع معدلات الولادات وتوفر المراعي الخضراء، ما جعل قطاع تربية الماشية في وضع أكثر استقرارًا.
أما فيما يتعلق بالأسعار، فقد أكد الحراثي أن هذا العام سيشهد انخفاضًا مقارنة بالموسم الماضي، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى تحسن المراعي الطبيعية. إذ أن 70% من تغذية الخرفان هذا الموسم ستعتمد على المراعي الطبيعية، مما يقلل من تكلفة الإنتاج ويخفف من الحاجة إلى الأعلاف، التي كانت أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع الأسعار في السنوات السابقة.
واختتم الحراثي حديثه بتفاؤل، قائلاً: “سيكون عامًا خيرًا إن شاء الله”، معربًا عن أمله في أن يستفيد المواطنون من هذه الظروف الإيجابية التي ستنعكس على الأسعار واستقرار السوق.
أما فيما يتعلق بالأسعار، فقد أكد الحراثي أن هذا العام سيشهد انخفاضًا مقارنة بالموسم الماضي، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى تحسن المراعي الطبيعية. إذ أن 70% من تغذية الخرفان هذا الموسم ستعتمد على المراعي الطبيعية، مما يقلل من تكلفة الإنتاج ويخفف من الحاجة إلى الأعلاف، التي كانت أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع الأسعار في السنوات السابقة.
واختتم الحراثي حديثه بتفاؤل، قائلاً: “سيكون عامًا خيرًا إن شاء الله”، معربًا عن أمله في أن يستفيد المواطنون من هذه الظروف الإيجابية التي ستنعكس على الأسعار واستقرار السوق.
أما فيما يتعلق بالأسعار، فقد أكد الحراثي أن هذا العام سيشهد انخفاضًا مقارنة بالموسم الماضي، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى تحسن المراعي الطبيعية. إذ أن 70% من تغذية الخرفان هذا الموسم ستعتمد على المراعي الطبيعية، مما يقلل من تكلفة الإنتاج ويخفف من الحاجة إلى الأعلاف، التي كانت أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع الأسعار في السنوات السابقة.
واختتم الحراثي حديثه بتفاؤل، قائلاً: “سيكون عامًا خيرًا إن شاء الله”، معربًا عن أمله في أن يستفيد المواطنون من هذه الظروف الإيجابية التي ستنعكس على الأسعار واستقرار السوق.
أما فيما يتعلق بالأسعار، فقد أكد الحراثي أن هذا العام سيشهد انخفاضًا مقارنة بالموسم الماضي، ويعود ذلك بشكل أساسي إلى تحسن المراعي الطبيعية. إذ أن 70% من تغذية الخرفان هذا الموسم ستعتمد على المراعي الطبيعية، مما يقلل من تكلفة الإنتاج ويخفف من الحاجة إلى الأعلاف، التي كانت أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع الأسعار في السنوات السابقة.
واختتم الحراثي حديثه بتفاؤل، قائلاً: “سيكون عامًا خيرًا إن شاء الله”، معربًا عن أمله في أن يستفيد المواطنون من هذه الظروف الإيجابية التي ستنعكس على الأسعار واستقرار السوق.
4o